مَنْ نَحْنُ؟
أَهْلاً وَسَهْلاً بِكُمْ فِي موقع اِبْنِ تَيْمِيَةَ
أَهْلاً وَسَهْلاً بِكُمْ فِي اِبْنِ تَيْمِيَةَ، رائِدَةُ الحُلُولِ الرَقْمِيَّةِ المُبْدِعَةِ، الَّتِي تَتَّخِذُ مِنْ الدَمّامِ، المَمْلَكَةُ العَرَبِيَّةُ السَعُودِيَّةُ، مَقَرّاً لَها. بِرُؤْيَةٍ عالَمِيَّةٍ وَشَغَفٍ عَمِيقٍ فِي تَقْدِيمِ حُلُولٍ مُتَفَوِّقَةٍ فِي مَجالاتِ تَطْوِيرِ المَواقِعِ، وَبِناءِ التَطْبِيقاتِ، وَالخَدَماتِ الرَقْمِيَّةِ المُخَصَّصَةِ، نَعْمَلُ بِجِدٍّ لِنُساعِدَ الشَرِكاتِ عَلَى الاِزْدِهارِ فِي عالَمِ رَقْمِيٍّ يَتَسارَعُ تَطَوُّرُهُ بِشَكْلٍ مُذْهِلٍ. سَواءٌ كُنْتَ مُبْتَدِئاً تَطْمَحُ لِتَرْكِ بَصْمَتِكَ أَوْ مُؤَسَّسَةٍ راسِخَةً تَبْحَثُ عَنْ تَعْزِيزِ بِنْيَتِها الرَقْمِيَّةِ، نَحْنُ هُنا لِنُقَدِّمَ لَكَ حُلُولاً مُصَمَّمَةً خِصِّيصاً تَدْعَمُ نُمُوَّكَ، وَتُحَسِّنُ عَمَلِيّاتِكَ، وَتَرْتَقِي بِحُضُورِكَ الرَقْمِيِّ.
فِي اِبْنِ تَيْمِيَةَ، نَتَمَيَّزُ بِتَقْدِيمِ تَجارِبَ رَقْمِيَّةٍ سَلِسَةٍ، قابِلَةٍ لِلتَوَسُّعِ، وَآمِنَةَ لِجَمِيعِ أَنْواعِ الأَعْمالِ. تَشْمَلُ خِبْرَتَنا تَطْوِيرَ المَواقِعِ، وَتَطْوِيرَ التَطْبِيقاتِ المَحْمُولَةِ، وَالتَسْوِيقِ الرَقْمِيِّ، وَتَصْمِيمَ الهُوِيَّةِ البَصَرِيَّةِ، وَصِيانَةَ التَطْبِيقاتِ، مِمّا يُتِيحُ لِعُمَلائِنا الأَدَواتِ اللازِمَةَ لِتَحْقِيقِ النَجاحِ فِي الاِقْتِصادِ الرَقْمِيِّ المُتَسارِعِ.

رُؤْيَتُنا
رُؤْيَتُنا
مُهِمَّتُنا
مُهِمَّتُنا
خَدَماتُنا
نُقَدِّمُ مَجْمُوعَةً شامِلَةً مِن الخَدَماتِ الرَقْمِيَّةِ الَّتِي تَهْدِفُ إِلَى تَمْكِينِ الشَرِكاتِ مِن تَحْقِيقِ النَجاحِ فِي عالَمٍ رَقْمِيٍّ مُتَسارِعٍ. تَتَضَمَّنُ خَدَماتُنا الأَساسِيَّةَ:
تَصْمِيمُ وَتَطْوِيرُ المَواقِعِ
نُنْشِئُ مَواقِعَ إلكترونِيَّةً تَفاعُلِيَّةً وَسَهْلَةُ الاِسْتِخْدامِ تَتَمَتَّعُ بِجاذِبِيَّةٍ بَصَرِيَّةٍ، مِمّا يَحُثُّ الزُوّارَ عَلَى التَفاعُلِ، وَيُعَزِّزُ مُعَدَّلاتِ التَحْوِيلِ. يُسْتَخْدَمُ فَرِيقُنا أَحْدَثَ التِقْنِيّاتِ لِضَمانِ سُرْعَةِ المَوْقِعِ وَأَمانِهِ وَقابِلِيَّتِهِ لِلتَوَسُّعِ.
تَطْوِيرُ التَطْبِيقاتِ المَحْمُولَةِ
سَواءٌ كُنْتَ تَحْتاجُ إِلَى تَطْبِيقِ iOS أَوْ Android، نَحْنُ نُصَمِّمُ وَنُطَوِّرُ تَطْبِيقاتٍ مُخَصَّصَةً تَتَناغَمُ مَعَ أَهْدافِ أَعْمالِكَ، مِمّا يُعَزِّزُ تَجارِبَ المُسْتَخْدَمِ، وَيَزِيدُ وَلاءَ العُمَلاءِ.
التَسْوِيقُ الرَقْمِيُّ
نَعْمَلُ عَلَى تَعْزِيزِ الوُجُودِ الرَقْمِيِّ لِلشَرِكاتِ وَمُساعَدَتِها عَلَى الوُصُولِ إِلَى جَماهِيرَ جَدِيدَةٍ مِنْ خِلالِ حَمَلاتٍ تَسْوِيقِيَّةٍ رَقْمِيَّةٍ مَدْرُوسَةٍ. مِنْ تَحْسِينِ مُحَرِّكاتِ البَحْثِ (SEO) إِلَى الإِعْلاناتِ المَدْفُوعَةِ (PPC) وَالتَسْوِيقِ عَبْرَ وَسائِلِ التَواصُلِ الاِجْتِماعِيِّ، يَسْعَى فَرِيقُنا جاهِداً لِجَذْبِ الزِياراتِ المُسْتَهْدَفَةِ لِمَوْقِعِكَ الإلكترونِيِّ وَبِناءِ بَصْمَةٍ رَقْمِيَّةٍ راسِخَةٍ تَسْتَمِرُّ دائِماً.
الهُوِيَّةُ البَصَرِيَّةُ المُمَيَّزَةُ
نُسْهُمُ فِي تَصْمِيمِ هُوِيَّةٍ بَصَرِيَّةٍ فَرِيدَةٍ وَقَوِيَّةٍ لِلشَرِكاتِ، تَتَناغَمُ بِذَكاءٍ مَعَ جُمْهُورِها، وَتَبْرُزُ فِي ساحَةِ المُنافَسَةِ. يَقُومُ فَرِيقُ التَصْمِيمِ لَدَيْنا بِإِبْداعِ الشِعاراتِ، وَاِخْتِيارِ الأَلْوانِ المُناسِبَةِ لِلعَلامَةِ التِجارِيَّةِ، وَتَطْوِيرِ العَناصِرِ البَصَرِيَّةِ الَّتِي تُجَسِّدُ قِيَمَ وَرُؤْيَةَ شَرِكَتِكَ بِصُورَةٍ مُتَمَيِّزَةٍ.
صِيانَةُ المَواقِعِ وَالتَطْبِيقاتِ
نُقَدِّمُ دَعْماً مُسْتَمِرّاً لِضَمانِ أَنْ تَظَلَّ مَواقِعُ الإِنْتَرْنِتْ وَالتَطْبِيقاتِ المَحْمُولَةُ لَدَيْكَ فِي أَبْهَى صُورَةٍ، مُحْدِثَةٍ وَآمِنَةٍ وَذاتِ أَداءٍ مُتَفَوِّقٍ. مِنْ تَحْدِيثاتِ البَرْمَجِيّاتِ إِلَى مُراقَبَةِ الأَداءِ، نَحْرِصُ عَلَى الحِفاظِ عَلَى سَلامَةِ أُصُولِكَ الرَقْمِيَّةِ وَضَمانِ اِسْتِمْرارِيَّتِها بِكَفاءَةٍ عالِيَةٍ.
ِقيَمُنا
النَزاهَةُ
نُؤْمِنُ بِأَهَمِّيَّةِ تَنْفِيذِ الأَعْمالِ وِفْقاً لِلمَبادِئِ الصَحِيحَةِ، مَعَ الاِلْتِزامِ بِالصِدْقِ وَالشَفافِيَّةِ وَتَحَمُّلِ المَسْؤُولِيَّةِ فِي كُلِّ ما نَقُومُ بِهِ.
الاِبْتِكارُ
يَسْعَى فَرِيقُنا دائِماً لِاِسْتِكْشافِ تِقْنِيّاتٍ جَدِيدَةٍ وَحُلُولٍ مُبْتَكَرَةٍ، مُتَطَلِّعاً لِلبَقاءِ فِي صَدارَةِ المُنافَسَةِ وَتَقْدِيمِ أَفْضَلِ النَتائِجِ لِعُمَلائِنا.
التَفَوُّقُ
نَحْنُ نَلْتَزِمُ بِأَعْلَى مَعايِيرِ الجَوْدَةِ فِي حُلُولِنا وَخَدَماتِنا، وَنَسْعَى جاهِدَيْنِ لِتَحْقِيقِ التَمَيُّزِ فِي كُلِّ مَشْرُوعٍ، سَواءٌ كانَ صَغِيراً أَوْ كَبِيراً.
التَعاوُن
نَعْمَلُ بِشَكْلٍ مُتَكامِلٍ مَعَ عُمَلائِنا، نَبْنِي شَراكاتٍ قائِمَةً عَلَى الثِقَةِ وَالتَواصُلِ، وَنَتَشارَكُ فِي النَجاحِ.
لِماذا تَخْتارُنا؟
حُلُولُ مُصَمَّمَةٍ خِصِّيصاً
كُلُّ عَمَلٍ يَحْمِلُ طابَعَهُ الفَرِيدَ، لِذا نَتَبَنَّى نَهْجاً مُخَصَّصاً لِكُلِّ مَشْرُوعٍ. نَسْتَمِعُ لِأَهْدافِكِ وَتَحَدِّياتِكَ، وَنَعْكِفُ عَلَى تَقْدِيمِ حُلُولٍ مُبْتَكَرَةٍ تُلَبِّي اِحْتِياجاتِكَ بِدِقَّة .
فَرِيقٌ ذُو خِبْرَةٍ مُتَعَمِّقَةٍ
يَتَأَلَّفُ فَرِيقُنا مِنْ مُطَوِّرِينَ وَمُصَمِّمِينَ وَخُبَراءَ فِي التَسْوِيقِ الرَقْمِيِّ يَمْتَلِكُونَ مَعْرِفَةً واسِعَةً وَخِبْرَةً عَمَلِيَّةً غَنِيَّةً فِي كُلِّ مَشْرُوعٍ. نَحْنُ شَغُوفُونَ بِمُواكَبَةِ أَحْدَثِ الاِتِّجاهاتِ وَالأَدَواتِ لِضَمانِ أَنْ تَظَلَّ حُلُولُنا دائِماً فِي طَلِيعَةِ التَطَوُّرِ.
نَهْجٌ يَضَعُ العَمِيلَ فِي القَلْبِ
عُمَلاؤُنا هُمْ مِحْوَرُ كُلِّ ما نَقُومُ بِهِ. نُولِي أَهَمِّيَّةَ قُصْوَى لِلتَواصُلِ المُسْتَمِرِّ مَعَهُمْ، وَنَتَأَكَّدُ مِنْ أَنَّهُمْ عَلَى اِطِّلاعٍ دائِمٍ بِكُلِّ مَرْحَلَةٍ مِنْ مَراحِلِ المَشْرُوعِ.
سَجَّلَ حافِلاً بِالإِنْجازاتِ
أَتَمِمُنا العَدِيدَ مِنْ المَشارِيعِ الناجِحَةِ عَبْرَ مَجالاتٍ مُتَعَدِّدَةٍ، مِنْ الشَرِكاتِ الصَغِيرَةِ إِلَى المُؤَسَّساتِ الكُبْرَى. يَضَعُ عُمَلاؤُنا ثِقَتَهُمْ بِنا لِتَقْدِيمِ حُلُولِ عالِيَةِ الجَوْدَةِ، دائِماً فِي الوَقْتِ المُحَدَّدِ وَوَفْقِ المِيزانِيَّةِ المُخَصَّصَةِ.
تَوَسَّعْنا العالَمِيُّ
التوسع عبر الحدود
عَلَى الرَغْمِ مِن أَنَّ مَقَرَّنا يَقَعُ فِي الدَمّامِ، المَمْلَكَةُ العَرَبِيَّةُ السَعُودِيَّةُ، فَإِنَّ خَدَماتِنا تَمْتَدُّ لِتَشْمَلَ عُمَلاءَ فِي شَتَّى أَرْجاءِ الشَرْقِ الأَوْسَطِ وَشَمالِ إِفْرِيقْيا وَما بَعْدَها. يَلْعَبُ مَكْتَبُنا لِلدَعْمِ فِي المَمْلَكَةِ العَرَبِيَّةِ السَعُودِيَّةِ دَوْراً حَيَوِيّاً فِي تَعْزِيزِ كَفاءَتِنا التَشْغِيلِيَّةِ، مِمّا يُمْكِنُنا مِن تَوْفِيرِ دَعْمٍ مُسْتَمِرٍّ عَلَى مَدارِ الساعَةِ وَتَقْلِيصِ أَوْقاتِ الاِسْتِجابَةِ. نَحْنُ نَعْتَمِدُ عَلَى قُوَّةِ فَرِيقٍ مُوَزَّعٍ لِضَمانِ التَعامُلِ مَعَ مَشارِيعِكُمْ بِأَقْصَى دَرَجاتِ العِنايَةِ وَالاِهْتِمامِ.

َنهَجْنا
نُؤْمِنُ بِأَنَّ أَرْقَى الحُلُولِ الرَقْمِيَّةِ تَنْبُعُ مِنْ رُوحِ التَعاوُنِ، وَوَهَجِ الاِبْتِكارِ، وَتَرْكِيزِنا الثابِتَ عَلَى النَتائِجِ. إِنَّ طَرِيقَتَنا تَشْمَلُ
الاِسْتِكْشافُ
َنبْدَأُ بِرِحْلَةٍ لِفَهْمِ طَبِيعَةِ عَمَلِكَ، وَطُمُوحاتِكَ، وَالتَحَدِّياتِ الَّتِي تُواجِهُها. هٰذِهِ الرُؤْيَةُ تَكْشِفُ لَنا كَيْفِيَّةَ تَطْوِيرِ حَلٍّ مُخَصَّصٍ يُلَبِّي اِحْتِياجاتِكَ الفَرِيدَةَ.
التَصْمِيمُ وَالتَطْوِيرُ
يَعْمَلُ فَرِيقُنا سَوِيّاً مَعَكَ لِاِبْتِكارِ حَلٍّ يَتَناغَمُ مَعَ هُوِيَّتِكَ التِجارِيَّةِ وَأَهْدافِكَ. نَحْنُ نَتَوَخَّى الحِرْصَ فِي أَنْ يَكُونَ لِكُلِّ عُنْصُرٍ تَصْمِيمِيٌّ وَوَظِيفَةُ هَدَفٍ واضِحٍ وَمُحَدَّدٍ.
التَنْفِيذُ وَالدَعْمُ
بَعْدَ أَنْ نُكْمِلَ تَطْوِيرَ الحَلِّ، نُنَفِّذَهُ بِدِقَّةٍ، مَعَ تَوْفِيرِ دَعْمٍ مُسْتَمِرٍّ يَضْمَنُ سَلاسَةَ سَيْرِ العَمَلِيَّةَ. فَرِيقُنا دائِماً فِي أَتَمِّ الاِسْتِعْدادِ لِمُساعَدَتِكَ عَلَى التَحْدِيثاتِ، وَحَلِّ المُشْكِلاتِ، أَوْ أَيِّ تَحْسِيناتٍ إِضافِيَّةٍ.
التَحْسِينُ المُسْتَمِرُّ
نَحْنُ نَعِي تَماماً أَنَّ الحُلُولَ الرَقْمِيَّةَ بِحاجَةٍ إِلَى التَطَوُّرِ المُسْتَمِرِّ، لِذا نُقَدِّمُ تَحْدِيثاتٍ دائِمَةً وَتَحْسِيناتٍ تَضْمَنُ أَنْ تَظَلَّ أَنْظِمَتَكَ فِي صَدارَةِ المُنافَسَةِ.
اِنْطَلَقْ مَعَنا فِي مُغامَرَتِكَ الرَقْمِيَّةِ
فِي اِبْنِ تَيْمِيَةَ، نَحْنُ لا نَقْتَصِرُ عَلَى كَوْنِنا مُزَوَّداً لِلخَدَماتِ فَحَسْبُ، بَلْ نَحْنُ شَرِيكٌ مَوْثُوقٌ يُساعِدُكِ عَلَى خَوْضِ غِمارِ التَحَوُّلِ الرَقْمِيِّ. سَواءٌ كُنْتُ بِصَدَدِ إِطْلاقِ مَوْقِعٍ إلكترونِيٍّ جَدِيدٍ، أَوْ تَطْوِيرِ تَطْبِيقٍ مُصَمِّمٍ خِصِّيصاً لِاِحْتِياجاتِكَ، أَوْ تَوْسِيعِ نِطاقِ عَلامَتِكَ التِجارِيَّةِ عَبْرَ اِسْتراتِيجِيّاتِ التَسْوِيقِ الرَقْمِيِّ، فَنَحْنُ هُنا لِنَكُونَ دَلِيلَكَ فِي كُلِّ مَرْحَلَةٍ مِنْ مَراحِلِ رِحْلَتِكَ. دَعْنا نَتَعاوَنُ مَعاً لِتَحْقِيقِ رُؤْيَتِكَ الرَقْمِيَّةِ، وَمُساعَدَةِ عَمَلِكَ عَلَى الاِزْدِهارِ فِي هٰذا العَصْرِ الرَقْمِيِّ المُتَغَيِّرِ