المَعْلُومَاتُ الَّتِي نَجْمَعُهَا.
حالِيّاً، لا نَجْمَعُ أَيَّ بَياناتٍ شَخْصِيَّةً أَوْ مَعْلُوماتٍ حَسّاسَةً، بِما فِي ذٰلِكَ:
- مَعْلُوماتُ التَعْرِيفِ الشَخْصِيَّةُ: مِثْلُ الاِسْمِ، البَرِيدِ الإلكترونِيِّ، رَقْمِ الهاتِفِ، أَوْ تَفاصِيلِ الشَرِكَةِ.
- مَعْلُوماتُ الدَفْعِ: مِثْلُ تَفاصِيلِ بِطاقاتِ الاِئْتِمانِ، مَعْلُوماتُ الحِسابِ البَنْكِيِّ، أَوْ البَياناتِ المالِيَّةِ الأُخْرَى.
- البَياناتُ التِقْنِيَّةُ : مِثْلُ عَناوِينِ IP، أَنْواعِ المُتَصَفِّحاتِ، أَوْ مَعْلُوماتِ الأَجْهِزَةِ
- بَياناتُ الاِسْتِخْدامِ: أَيُّ مَعْلُوماتٍ تَتَعَلَّقُ بِتَفاعُلاتِكَ مَعَ مَوْقِعِنا الإلكترونِيِّ أَوْ خَدَماتِنا.
- مَلَفّاتُ تَعْرِيفِ الاِرْتِباطِ Cookies:لا نَسْتَخْدِمُ حالِيّاً أَيَّ مَلَفّاتِ تَعْرِيفِ الاِرْتِباطِ أَوْ تِقْنِيّاتٍ تَتَبُعٍ لِجَمْعِ أَوْ تَخْزِينِ المَعْلُوماتِ الشَخْصِيَّةِ.
كَيْفَ نَسْتَخْدِمُ مَعْلُوماتِكَ؟
بِما أَنَّنا لا نَجْمَعُ أَيَّ بَياناتٍ شَخْصِيَّةً حالِيّاً، فَلا يُوجَدُ أَيُّ مَعْلُوماتٍ تُسْتَخْدَمُ لِأَيِّ أَغْراضٍ. وَلِذٰلِكَ، فَإِنَّنا لا نَقُومُ بِالآتِي:
- • تَقْدِيمُ الخَدَماتِ
- • تَقْدِيمُ الدَعْمِ الفَنِّيِّ لِلعُمَلاءِ
- • إِعْدادُ الفَواتِيرِ وَمُعالَجَةُ المَدْفُوعاتِ.
- • تَنْفِيذُ حَمَلاتِ التَسْوِيقِ وَالتَواصُلِ
- • تَحْسِينُ أَداءِ المَوْقِعِ أَوْ الخَدَماتِ
كَيْفَ نَحْمِي مَعْلُوماتِكَ؟
- عَلَى الرَغْمِ مِنْ أَنَّنا لا نَجْمَعُ أَيَّ بَياناتٍ شَخْصِيَّةٍ، فَإِنَّنا نُواصِلُ تَنْفِيذَ تَدابِيرَ أَمْنِيَةٍ قَوِيَّةٍ لِضَمانِ حِمايَةِ مَوْقِعِنا وَتَفاعُلاتِ المُسْتَخْدِمِينَ. تَهْدِفُ هٰذِهِ التَدابِيرُ إِلَى الحِفاظِ عَلَى سَلامَةِ المَوْقِعِ وَتَوْفِيرِ تَجْرِبَةِ تَصَفُّحٍ آمِنَةٍ لِلمُسْتَخْدِمِينَ جَمِيعِهِمْ.
مَلَفّاتُ تَعْرِيفِ الاِرْتِباطِ وَتِقْنِيّاتُ التَتَبُّعِ
- حالِيّاً، نَحْنُ لا نَسْتَخْدِمُ مَلَفّاتِ تَعْرِيفِ الاِرْتِباطِ أَوْ تِقْنِيّاتِ التَتَبُّعِ لِجَمْعِ المَعْلُوماتِ الشَخْصِيَّةِ. وَإِذا اِسْتَخْدَمْناها فِي المُسْتَقْبَلِ، فَسَنَقُومُ بِتَحْدِيثِ سِياسَةِ الخُصُوصِيَّةِ هٰذِهِ وَتَزْوِيدِ المُسْتَخْدِمِينَ بِالمَعْلُوماتِ اللازِمَةِ حَوْلَ مُمارَساتِنا.
حُقُوقُ حِمايَةِ بَياناتِكَ
- نَظَراً لِعَدَمِ جَمْعِنا أَيَّ بَياناتٍ شَخْصِيَّةٍ حالِيّاً، فَإِنَّهُ لا تُوجَدُ حُقُوقُ حِمايَةِ بَياناتٍ يُمْكِنُ مُمارَسَتُها حالِيّاً. وَمَعَ ذٰلِكَ، إِذا تَغَيَّرَتْ مُمارَساتُ جَمْعِ البَياناتِ فِي المُسْتَقْبَلِ، فَسَوْفَ نَضْمَنُ إِعْلامَكَ بِحُقُوقِكَ الجَدِيدَةِ وَتَوْفِيرِ الوَسائِلِ اللازِمَةِ لِمُمارَسَتِها.
عْدِيلاتٌ عَلَى سِياسَةِ الخُصُوصِيَّةِ هٰذِهِ
- تَحْتَفِظُ شَرِكَةُ اِبْنِ تَيْمِيَةَ بِالحَقِّ فِي تَحْدِيثِ أَوْ تَعْدِيلِ سِياسَةِ الخُصُوصِيَّةِ هٰذِهِ فِي أَيِّ وَقْتٍ. سَيَتِمُّ عَكْسُ أَيِّ تَغْيِيراتٍ عَلَى هٰذِهِ الصَفْحَةِ مَعَ تَحْدِيثِ "تارِيخِ السِرْيانِ" أَعْلَى الصَفْحَةِ. نَنْصَحُكَ بِمُراجَعَةِ هٰذِهِ السِياسَةِ بِشَكْلٍ دَوْرِيٍّ لِلبَقاءِ عَلَى اِطِّلاعٍ عَلَى أَيِّ تَعْدِيلاتٍ تَتَعَلَّقُ بِمُمارَساتِنا بِشَأْنِ البَياناتِ الشَخْصِيَّةِ.
اِتَّصِلْ بِنا
- إِذا كانَتْ لَدَيْكَ أَيُّ أَسْئِلَةٍ أَوْ اِسْتِفْساراتٌ بِشَأْنِ سِياسَةِ الخُصُوصِيَّةِ هٰذِهِ أَوْ مُمارَساتِنا الحالِيَّةِ المُتَعَلِّقَةِ بِالبَياناتِ، فَلا تَتَرَدَّدْ فِي الاِتِّصالِ بِنا عَبْرَ:
- شَرِكَةُ اِبْنِ تَيْمِيَةَ
- عُنْوَانُ الْمَكْتَبِ :
المَلِكُ فَيْصَلُ بنُ عَبْدِ العَزِيزِ، حَيُّ المَزْرُوعِيَّةِ، الدَّمَّامُ 32414، المملكةُ العَرَبِيَّةُ السُّعُودِيَّةُ.
شارعُ الشَّعْبِ، عُمْرَانِيَّةُ غَرْبِيَّةُ، الجِيْزَةُ، مِصْرُ.
- الهَاتِفٌ :
- عُنْوَانُ البَرِيدِ الإِلِكْتُرُونِيِّ :