لِماذا يُعْتَبَرُ تَصْمِيمُ هُوِيَّةِ العَلّامَةِ التِجارِيَّةِ أَمْراً حَيَوِيّاً؟
الاِنْطِباعاتُ الأُولَى لَها وَزْنُها
ُعْتَبَرُ هُوِيَّةُ عَلامَتِكَ التِجارِيَّةِ هِيَ النُقْطَةُ الأُولَى لِلاِتِّصالِ بَيْنَكَ وَبَيْنَ عُمَلائِكَ. فَتَصْمِيمُ مُعْتَنىً بِهِ يُظْهَرُ الاِحْتِرافِيَّةَ وَالمِصْداقِيَّةَ لأول وهلة.
تَعْزِيزُ الثِقَةِ وَالتَمَيُّزِ
تُساعِدُ الهُوِيَّةُ المُتَناسِقَةَ وَالمُتَكامِلَةُ فِي تَرْسِيخِ الثِقَةِ، وَتَضْمَنُ أَنْ يَتَعَرَّفَ جُمْهُورَكَ عَلَى عَلامَتِكَ التِجارِيَّةِ بِسُهُولَةٍ وَوُضُوحٍ عَبْرَ مُخْتَلِفِ المِنَصّاتِ، سَواءٌ كانَتْ رَقْمِيَّةً أَوْ مَلْمُوسَةً.
الاِرْتِباطُ العاطِفِيُّ العَمِيقُ
الأَلْوانُ وَالخُطُوطُ وَالعَناصِرُ البَصَرِيَّةُ تَتَجاوَزُ كَوْنَها تَفاصِيلَ جَمالِيَّةً، فَهِيَ أَدَواتٌ تُثِيرُ العَواطِفَ، وَتَنْقُلُ جَوْهَرَ عَمَلِكَ، مِمّا يُعَزِّزُ الاِرْتِباطَ الأَعْمَقَ مَعَ جُمْهُورِكَ.
خَدَماتُنا المُتَكامِلَةُ فِي تَصْمِيمِ هُوِيَّةِ العَلامَةِ التِجارِيَّةِ
اِخْتِيارُ الأَلْوانِ وَتَصْمِيمُ الشِعارِ
تُعْتَبَرُ الأَلْوانُ أَدَواتٍ فاعِلَةً تَتْرُكُ أَثَرَها فِي المَشاعِرِ وَالاِنْطِباعاتِ. فِي اِبْنِ تَيْمِيَةَ، نَتَعاوَنُ مَعَكَ بِشَكْلٍ وَثِيقٍ لِاِخْتِيارٍ:
- الأَلْوانُ الأَساسِيَّةُ وَالثانَوِيَّةُ الَّتِي تَنْسَجِمُ مَعَ قِيَمِ عَمَلِكَ وَصِناعَتِكَ.
- الأَبْعادُ النَفْسِيَّةُ لِلأَلْوانِ لِضَمانِ تَوافُقِها مَعَ مَشاعِرِ جُمْهُورِكَ المُسْتَهْدَفِ
- تَصْمِيمُ شِعارٍ فَرِيدٍ يُعَبِّرُ عَنْ رِسالَةٍ وَرُؤْيَةِ عَلامَتِكَ التِجارِيَّةِ، مِمّا يُساعِدُكَ عَلَى التَمَيُّزِ بَيْنَ مُنافِسِيكَ.
اِخْتِيارُ الخُطُوطِ وَتَصْمِيمُ النَماذِجِ
تُعْتَبَرُ الخُطُوطُ مُكَوَّناً جَوْهَرِيّاً فِي هُوِيَّةِ عَلامَتِكَ التِجارِيَّةِ. فَاِخْتِيارُكَ لِلخُطُوطِ يُمْكِنُ أَنْ يَعْكِسَ الاِحْتِرافِيَّةَ أَوْ الفُكاهَةَ أَوْ الأَناقَةَ أَوْ الاِبْتِكارَ. تَشْمَلُ خَدَماتِنا:
- ِنْتِقاءُ الخُطُوطِ المُناسِبَةِ لِقِطاعِ عَمَلِكِ وَاِهْتِماماتِ جُمْهُورِكَ.
- تَصْمِيمُ نَماذِجَ اِحْتِرافِيَّةٍ لِوَسائِلِ التَواصُلِ الاِجْتِماعِيِّ، وَالمُسْتَنَداتِ التِجارِيَّةِ، وَالإِعْلاناتِ، وَغَيْرِها.
- إِنْشاءُ نَماذِجَ مُخَصَّصَةٍ تَضْمَنُ التَناسُقَ فِي هُوِيَّةِ عَلامَتِكَ التِجارِيَّةِ عَبْرَ المِنَصّاتِ جميعهن.
الفَرْقُ مَعَ اِبْنَ تَيْمِيَةَ.
عِنْدَما تَخْتارُ "اِبْنَ تَيْمِيَةَ" لِتَلْبِيَةِ مُتَطَلَّباتِكَ فِي تَشْكِيلِ هُوِيَّةِ عَلامَتِكَ التِجارِيَّةِ، فَإِنَّكَ لا تَسْتَفِيدُ مِنْ خِدْمَةٍ فَحَسْبُ، بَلْ تَكْتَسِبُ شَرِيكاً مُخْلِصاً يَسْعَى لِنَجاحِكَ. يَمْتَزِجُ فِي فَرِيقِنا الإِبْداعُ وَالتَفْكِيرُ التَحْلِيلِيُّ لِنُقَدِّمَ لَكَ تَصامِيمَ تَتَمَيَّزُ بِـ:
اِسْتِدامَةٌ وَحَداثَةٌ
حَيْثُ يَتَمازَجُ جَوْهَرُ عَلامَتِكَ التِجارِيَّةِ بِسَلاسَةٍ مَعَ تَحَوُّلاتِ الاِتِّجاهاتِ فِي عالَمِ الصِناعَةِ، مَعَ الحِفاظِ عَلَى جَوْهَرِها الأَصِيلِ وَخَصائِصِها الفَرِيدَةِ
تَرْكِيزٌ عَلَى العَمِيلِ
تَصامِيمُ تَعْكِسُ جُمْهُورَكَ، وَتَتْرُكُ أَثَراً لا يُنْسَى فِي نُفُوسِهِمْ.
َخْصِيصٌ كامِلٍ
حُلُولُ مَعِدَّةٍ خِصِّيصاً لِتَلْبِيَةِ اِحْتِياجاتِ عَمَلِكَ وَأَهْدافِكَ
حَوِّلْ عَمَلِكَ إِلَى هُوِيَّةٍ تِجارِيَّةٍ تَتَأَلَّقُ بِتَفَرُّدِها
إِنَّ هُوِيَّةَ عَلامَتِكَ التِجارِيَّةِ تُمَثِّلُ وَعْداً يُقَدِّمُ لِعُمَلائِكَ. دَعْ اِبْنَ تَيْمِيَةَ يَكُونُ دَلِيلَكَ نَحْوَ جَعْلِ هٰذا الوَعْدِ خالِداً فِي الأَذْهانِ. سَواءٌ كُنْتَ تَبْدَأُ مِنْ العَدَمِ، أَوْ تُعِيدُ تَشْكِيلَ هُوِيَّتِكَ، فَإِنَّنا نَعِدُّكَ بِهُوِيَّةٍ مُتَمَيِّزَةٍ تَتَناغَمُ بِسَلاسَةٍ مَعَ أَهْدافِكَ، وَتَضَعُكَ فِي مُقَدِّمَةِ المُنافَسَةِ فِي العالَمِ الرَقْمِيِّ.
اِبْدَأْ رِحْلَتَكَ اليَوْمَ!
مِن خِلالِ التَرْكِيزِ عَلَى عِلْمِ نَفْسِ التَصْمِيمِ وَآخِرِ اِتِّجاهاتِ السُوقِ وَاِحْتِياجاتِ قِطاعِكَ، نَضْمَنُ لَكَ فِي اِبْنِ تَيْمِيَةَ أَنْ تَتْرُكَ عَلامَتَكَ التِجارِيَّةَ بَصْمَةً لا تُنْسَى. دَعْنا نُساعِدُكَ على بِناءِ هُوِيَّةٍ تِجارِيَّةٍ تَتَجاوَزُ مُجَرَّدَ الجَمالِ البَصَرِيِّ، بَلْ تَتَفانَى فِي تَحْقِيقِ نَجاحِ أَعْمالِكَ.