أَهَمِّيَّةُ صِيانَةِ المَواقِعِ الإلكترونِيَّةِ و وَالتَطْبِيقاتِ
تَحْسِينُ تَجْرِبَةِ المُسْتَخْدِمِ
تُعْتَبَرُ مِنَصَّةٌ سَرِيعَةٌ وَخالِيَةٌ مِنْ الأَخْطاءِ عُنْصُراً جَوْهَرِيّاً لِلحِفاظِ عَلَى الزُوّارِ وَتَحْفِيزِهِمْ عَلَى التَفاعُلِ المُسْتَدامِ.
الأَمانُ وَالاِمْتِثالُ
تُساهِمُ التَحْدِيثاتُ الدَوْرِيَّةُ فِي دَرْءِ الثَغَراتِ الأَمْنِيَّةِ، مِمّا يَضْمَنُ سَلامَةَ بَياناتِكَ وَالاِمْتِثالَ لِأَحْدَثِ المَعايِيرِ القانُونِيَّةِ.
تَحْسِينُ الأَداءِ
مِنْ خِلالِ الرَصْدِ المُسْتَمِرِّ وَإِجْراءِ تَحْسِيناتٍ، تُحافِظُ أُصُولَكَ الرَقْمِيَّةَ عَلَى ذِرْوَتِها فِي الأَداءِ حَتَّى مَعَ تَزايُدِ حَرَكَةِ المُرُورِ وَاِحْتِياجاتِ المُسْتَخْدِمِينَ.
تَوْفِيرُ التَكالِيفِ
تجَنِّبُكَ الصِيانَةُ الوِقائِيَّةُ التَكالِيفَ الناجِمَةَ عَنْ الأَعْطالِ المُفاجِئَةِ أَوْ اِخْتِراقِ البَياناتِ، مِمّا يَحْمِي سُمْعَتَكَ وَمَوارِدَكَ المالِيَّةَُ
خَدَماتُنا فِي صِيانَةِ المَواقِعِ الإلكترونِيَّةِ وَالتَطْبِيقاتِ
لتَحْدِيثاتُ الدَوْرِيَّةُ وَإِصْلاحُ الأَخْطاءِ
تَتَسارَعُ التِقْنِيّاتُ بِوَتِيرَةٍ مُذْهِلَةٍ، مِمّا يَجْعَلُ البَقاءَ فِي مُقَدِّمَةِ هٰذا التَطَوُّرِ ضَرُورَةً مُلِحَّةً. إِنَّ عَمَلَنا بَعْضٌ
- تَثْبِيتُ أَحْدَثِ التَحْدِيثاتِ البَرْمَجِيَّةِ وَالإِضافاتِ وَالإِطاراتِ لِضَمانِ التَمِّ.
- تَحْدِيدُ وَإِصْلاحُ الأَخْطاءِ أَوْ الأَعْطالُ، مِمّا يَضْمَنُ سَلاسَةَ التَشْغِيلِ وَاِسْتِمْرارِيَّتَهُ.
مُراقَبَةُ الأَداءِ وَتَحْسِينُهُ
المَواقِعُ أَوْ التَطْبِيقاتُ الَّتِي تُعانِي بُطْءً فِي التَحْمِيلِ قَدْ تَفْقِدُ الزُوّارَ وَالمُسْتَخْدِمِينَ. نَحْنُ نَبْذُلُ قُصارَى جُهْدِنا فِي:
- تَتَبُّعُ سُرْعَةِ المَوْقِعِ وَاِسْتِجابَةُ التَطْبِيقِ بِدِقَّةٍ مُتَناهِيَةٍ.
- َحْسِينُ الأَكْوادِ وَالصُوَرِ وَالعَناصِرِ الأُخْرَى لِتَقْلِيصِ أَوْقاتِ التَحْمِيلِ، وَمِنْ ثَمَّ تَعْزِيزُ تَجْرِبَةِ المُسْتَخْدَمِ
تَعْزِيزُ الأَمانِ
تُعَدُّ التَهْدِيداتُ الإلكترونِيَّةُ مَصْدَرَ قَلَقٍ مُسْتَمِرٍّ يُثِيرُ الاِنْتِباهَ. تَشْمَلُ خَدَماتُنا المُتَمَيِّزَةُ ما يَلِي:
- إِجْراءُ مُراجَعاتٍ أُمْنِيَّةٍ دَوْرِيَّةٍ لِلكَشْفِ عَنْ الثَغَراتِ وَالتَصَدِّي لَها.
- تَطْبِيقُ جُدْرانِ الحِمايَةِ المُتَطَوِّرَةِ، وَتَشْفِيرِ البَياناتِ، وَوَسائِلُ الحِمايَةِ الأُخْرَى لِحِمايَةِ المَعْلُوماتِ.
- تَنْظِيمُ عَمَلِيّاتِ النَسْخِ الاِحْتِياطِيِّ لِضَمانِ اِسْتِعادَةِ البَياناتِ بِسَلاسَةٍ عِنْدَ حُدُوثِ الطَوارِئِ.
إِدارَةُ المُحْتَوَى وَالتَحْدِيثاتِ
مَعَ تَوَسُّعِ نِطاقِ أَعْمالِكَ، تُبْرِزُ الحاجَةُ المُلِحَّةُ لِتَجْدِيدِ المُحْتَوَى بِشَكْلٍ مُسْتَمِرٍّ. نَحْنُ هُنا لِنُقَدِّمَ لَكَ الدَعْمَ الكامِلَ مِنْ خِلالِ:
- إِضافَةَ أَوْ تَعْدِيلُ النُصُوصِ وَالصُوَرِ وَالمَيِّزاتِ بِما يَتَناسَبُ مَعَ رُؤْيَتِكَ.
- إِدارَةُ قَواعِدِ البَياناتِ وَدَمْجُ الوَظائِفِ الجَدِيدَةِ لِتَلْبِيَةِ مُتَطَلَّباتِكَ المُتَزايِدَةِ بِسَلاسَةٍ وَفاعِلِيَّةٍ.
الدَعْمُ الفَنِّيُّ وَحَلُّ الإِشْكالاتِ
فَرِيقُ الدَعْمِ لَدَيْنا مُتَأَهِّبٌ دائِماً لِتَقْدِيمِ العَوْنِ، مِنْ خِلالِ:
- مُعالَجَةُ القَضايا التِقْنِيَّةِ بِسُرْعَةٍ وَفاعِلِيَّةٍ.
- َقْدِيمُ إِرْشاداتٍ مِنْ خُبَراءَ لِتَعْزِيزِ تَجْرِبَةِ الاِسْتِخْدامِ وَرَفْعِ كَفاءَةِ وَظائِفِ مِنَصّاتِكَ الإلكترونِيَّةِ
لِماذا تَخْتارُ اِبْنَ تَيْمِيَةَ لِلصِيانَةِ؟
خِبْرَةٌ يُمْكِنُكَ الاِعْتِمادُ عَلَيْها
بِفَضْلِ سَنَواتٍ مِنْ التَجْرِبَةِ فِي تَطْوِيرِ المَواقِعِ وَالتَطْبِيقاتِ وَالخَدَماتِ الرَقْمِيَّةِ، يَتَمَتَّعُ فَرِيقُنا بِالكَفاءَةِ اللازِمَةِ لِتَلْبِيَةِ جَمِيعِ اِحْتِياجاتِكَ فِي الصِيانَةِ بِحِرْفِيَّةٍ وَفاعِلِيَّةٍ.
نَهْجٌ اِسْتِباقِيٍّ
لا نَكْتَفِي بِالاِسْتِجابَةِ لِلمُشْكِلاتِ بَعْدَ وُقُوعِها، بَلْ نَتَنَبَّأُ بِها قَبْلَ حُدُوثِها. يَمْنَحُكَ نَهْجُنا الاِسْتِباقِيَّ صِيانَةً تُقَلِّلُ المَخاطِرَ، وَتَضْمَنُ اِسْتِمْرارِيَّةَ العَمَلِ.
حُلُولٌ مُخَصَّصَةٌ
كُلُّ عَمَلٍ تِجارِيٍّ لَهُ اِحْتِياجاتُهُ الفَرِيدَةُ، وَكَذٰلِكَ مُتَطَلَّباتُهُ لِلصِيانَةِ. نَحْنُ نُخَصِّصُ خَدَماتِنا بِما يَتَماشَى مَعَ أَهْدافِكَ وَمِيزانِيَّتِكَ
مَدَّدَ عُمَر وَقِيمَةَ مِنَصّاتِكَ الرَقْمِيَّةِ
فِي اِبْنِ تَيْمِيَةَ، لا نَتَوَقَّفُ عِنْدَ مُجَرَّدِ إِنْشاءِ المَواقِعِ وَالتَطْبِيقاتِ، بَلْ نَعْمَلُ بِجِدٍّ عَلَى ضَمانِ اِسْتِمْرارِيَّتِها وَتَفَوُّقِها فِي خِدْمَةِ أَعْمالِكَ بِكَفاءَةٍ تَتَجاوَزُ التَوَقُّعاتِ عَلَى مَدَى سَنَواتٍ طَوِيلَةٍ. مِنْ خِلالِ خَدَماتِنا الشامِلَةِ لِلصِيانَةِ، يُمْكِنُكَ تَوْجِيهُ جُهُودِكَ نَحْوَ تَعْزِيزِ نُمُوِّ عَمَلِكَ، بَيْنَما نَتَوَلَّى نَحْنُ كُلَّ التَفاصِيلِ التِقْنِيَّةِ الدَقِيقَةِ.
دَعْنا نُحَرِّرُكَ مِنْ عِبْءِ الصِيانَةِ، وَنُخَفِّفُ عَنْ كاهِلِكَ!
إِنَّ أُصُولَكَ الرَقْمِيَّةَ هِيَ كُنُوزُكَ الثَمِينَةُ، فَكُنْ عَلَى ثِقَةٍ بِأَنَّ اِبْنَ تَيْمِيَّةَ سَيَحْمِيها، يُحَسِنُها، وَيُعِدُّها لِمُسْتَقْبَلٍ مُشْرِقٍ وَمُزْدَهِرٍ.