قَبُولُ الشُرُوطِ

بِاِسْتِخْدامِكَ لِخَدَماتِنا، فَإِنَّكَ تُوافِقُ عَلَى الاِلْتِزامِ بِهٰذِهِ الاِتِّفاقِيَّةِ وَأَيِّ شُرُوطٍ وَأَحْكامٍ إِضافِيَّةٍ قَدْ تَنْطَبِقُ عَلَى مِيزاتٍ أَوْ خِدَماتٍ مُعَيَّنَةٍ. إِذا كُنْتَ لا تُوافِقُ عَلَى هٰذِهِ الشُرُوطِ، يُرْجَى عَدَمُ اِسْتِخْدامِ خَدَماتِنا.

الخَدَماتُ المُقَدَّمَةُ

تَتَخَصَّصُ شَرِكَةُ اِبْنِ تَيْمِيَةَ فِي الخَدَماتِ التالِيَةِ

  • • تَطْوِيرُ مَواقِعِ الإِنْتَرْنِتْ
  • • تَطْوِيرُ التَطْبِيقاتِ
  • • التَسْوِيقُ الرَقْمِيُّ
  • • تَصْمِيمُ وَصِيانَةِ المَواقِعِ المُخَصَّصَةِ
  • •تَصْمِيمُ الهُوِيَّةِ التِجارِيَّةِ
  • • اِسْتِشاراتُ وَحُلُولُ تِقْنِيَّةِ المَعْلُوماتِ

نَحْتَفِظُ بِحَقِّ تَعْدِيلٍ أَوْ تَعْلِيقٍ أَوْ إِيقافِ أَيٍّ مِنْ خَدَماتِنا فِي أَيِّ وَقْتٍ وَدُونَ إِشْعارٍ مُسْبَقٍ.

مَسْؤُولِيّاتُ المُسْتَخْدِمِ

ُوافِقُ عَلَى اِسْتِخْدامِ خَدَماتِنا بِمَسْؤُولِيَّةٍ وَبِما يَتَوافَقُ مَعَ القَوانِينِ وَالأَنْظِمَةِ وَالتَوْجِيهاتِ السارِيَةِ. يُحْظَرُ عَلَيْكَ القِيامُ بِالآتِي:

  • • الاِنْخِراطُ فِي أَيِّ نَشاطٍ قَدْ يَضُرُّ بِأَنْظِمَتِنا، أَوْ يَعْرِضُ أَمْنَ خَدَماتِنا لِلخَطَرِ.
  • • تَوْزِيعُ أَوْ تَحْمِيلُ أَيِّ مُحْتَوىً ضارٍّ، بِما فِي ذٰلِكَ الفيروساتُ أَوْ البَرامِجُ الضارَّةُ أَوْ الأَكْوادُ الخَبِيثَةُ.
  • • اِسْتِخْدامُ خَدَماتِنا لِأَيِّ أَغْراضٍ غَيْرِ قانُونِيَّةٍ، بِما فِي ذٰلِكَ الأَنْشِطَةُ الاِحْتِيالِيَّةُ، أَوْ اِنْتِهاكُ حُقُوقِ المِلْكِيَّةِ الفِكْرِيَّةِ، أَوْ المُضايَقاتِ.

أَنْتَ وَحْدَكَ المَسْؤُولُ عَنْ أَيِّ نَشاطٍ يَتِمُّ عَبْرَ حِسابِكَ، وَتَتَعَهَّدُ بِإِبْلاغِنا فَوْراً إِذا كُنْتَ تَشُكُّ فِي وُجُودِ وُصُولٍ غَيْرِ مُصَرِّحٍ بِهِ إِلَى حِسابِكَ.

تَسْجِيلُ الحِسابِ

لِلوُصُولِ إِلَى بَعْضِ خَدَماتِنا، قَدْ يُطْلَبُ مِنْكَ إِنْشاءُ حِسابٍ. يَجِبُ أَنْ تُقَدِّمَ مَعْلُوماتٍ دَقِيقَةً وَكامِلَةً عِنْدَ التَسْجِيلِ، وَأَنْ تَتَحَمَّلَ مَسْؤُولِيَّةَ الحِفاظِ عَلَى سِرِّيَّةِ بَياناتِ تَسْجِيلِ الدُخُولِ إِلَى حِسابِكَ. إِذا كُنْتَ تَعْتَقِدُ أَنَّ حِسابَكَ قَدْ تَعَرَّضَ لِلاِخْتِراقِ، يَجِبُ عَلَيْكَ إِبْلاغُنا فَوْراً.

شُرُوطُ الدَفْعِ

تَتَطَلَّبُ بَعْضَ الخَدَماتِ المُقَدَّمَةِ دَفْعَ رُسُومٍ. سَيُحَدِّدُ شُرُوطَ الدَفْعِ، بِما فِي ذٰلِكَ الأَسْعارُ وَجَدْوَلَةُ الفَواتِيرِ، فِي اِتِّفاقِيَّةٍ مُنْفَصِلَةٍ أَوْ فاتُورَةٍ لِكُلِّ خِدْمَةٍ. تُوافِقُ عَلَى دَفْعِ جَمِيعِ الرُسُومِ المُرْتَبِطَةِ بِالخَدَماتِ الَّتِي تَطْلُبُها وِفْقاً لِشُرُوطِ الدَفْعِ المُحَدَّدَةِ.

المِلْكِيَّةُ الفِكْرِيَّةُ

جَمِيعُ المُحْتَوَياتِ وَالتَصامِيمِ وَالبَرْمَجِيّاتِ وَالشِعاراتِ وَالعَلاماتِ التِجارِيَّةِ المُسْتَخْدَمَةِ عَلَى مَوْقِعِنا، وَفِي خَدَماتِنا هِيَ مَلِكٌ لِشَرِكَةِ اِبْنِ تَيْمِيَّةَ وَمَحْمِيَّةٍ بِمُوجِبِ قَوانِينِ المِلْكِيَّةِ الفِكْرِيَّةِ. لا يَجُوزُ لَكَ اِسْتِخْدامُ أَوْ إِعادَةُ إِنْتاجِ أَيٍّ مِنْ مُوادِناً دُونَ مُوافَقَةٍ خَطِّيَّةٍ صَرِيحَةٍ مِنّا، بِاِسْتِثْناءِ الحُقُوقِ المُحَدَّدَةِ المَمْنُوحَةِ بِمُوجِبِ هٰذِهِ الاِتِّفاقِيَّةِ.

السِرِّيَّةُ

تَتَعَهَّدُ بِالحِفاظِ عَلَى سِرِّيَّةِ أَيِّ مَعْلُوماتٍ سِرِّيَّةٍ أَوْ مَمْلُوكَةٍ لِلشَرِكَةِ تُشارِكُ مَعَكَ فِي أَثْناءِ اِسْتِخْدامِ خَدَماتِنا. يَشْمَلُ ذٰلِكَ -وَلا يَقْتَصِرُ عَلَى- خُطَطِ العَمَلِ وَالتَصامِيمِ وَالبَياناتِ الحَسّاسَةِ الأُخْرَى.

تَحْدِيدُ المَسْؤُولِيَّةِ

مَسْؤُولِيَّتُنا تُجاهَكَ عَنْ أَيِّ خَسارَةٍ أَوْ ضَرَرٍ يَنْشَأُ عَنْ اِسْتِخْدامِكَ لِخَدَماتِنا تَقْتَصِرُ عَلَى إِجْمالِيِّ المَبْلَغِ الَّذِي دَفَعَتْهُ مُقابِلَ الخِدْمَةِ المَعْنِيَّةِ. نَحْنُ غَيْرُ مَسْؤُولِينَ عَنْ أَيِّ أَضْرارٍ غَيْرِ مُباشِرَةٍ أَوْ عَرْضِيَّةٍ أَوْ تَبَعِيَّةٍ، بِما فِي ذٰلِكَ خَسائِرُ الأَرْباحِ أَوْ البَياناتِ أَوْ اِنْقِطاعُ الأَعْمالِ.

إِنْهاءُ الخَدَماتِ

يَجُوزُ لَنا تَعْلِيقٌ أَوْ إِنْهاءُ وُصُولُكَ إِلَى خَدَماتِنا إِذا اِنْتَهَكَتْ أَيُّ شُرُوطٍ مِنْ هٰذِهِ الاِتِّفاقِيَّةِ. كَما يُمْكِنُكَ إِنْهاءُ اِسْتِخْدامِكَ لِخَدَماتِنا فِي أَيِّ وَقْتٍ مِنْ خِلالِ تَقْدِيمِ إِشْعارٍ خَطِّيٍّ لَنا. عِنْدَ الإِنْهاءِ، لَنْ تَكُونَ مُسْتَحِقّاً لِاِسْتِرْدادِ أَيِّ رُسُومٍ مَدْفُوعَةٍ مُقابِلَ الخَدَماتِ.

حَلُّ النِزاعاتِ

أَيُّ نِزاعاتٍ تَنْشَأُ بِمُوجِبِ هٰذِهِ الاِتِّفاقِيَّةِ، أَوْ تَتَعَلَّقُ بِها تَحِلُّ مِن خِلالِ المُفاوَضاتِ الوِدِّيَّةِ. إِذا لَمْ يَحُلَ النِزاعُ مِن خِلالِ المُفاوَضاتِ، يَجُوزُ إِحالَةُ النِزاعِ إِلَى التَحْكِيمِ وِفْقاً لِقَوانِينِ المَمْلَكَةِ العَرَبِيَّةِ السَعُودِيَّةِ. تُوافِقُ عَلَى الخُضُوعِ لِلاِخْتِصاصِ القَضائِيِّ الحَصْرِيِّ لِلمَحاكِمِ الواقِعَةِ فِي المَمْلَكَةِ العَرَبِيَّةِ السَعُودِيَّةِ فِيما يَتَعَلَّقُ بِأَيِّ نِزاعاتٍ.

الخُصُوصِيَّةُ وَحِمايَةُ البَياناتِ

نَحْنُ نَحْتَرِمُ خُصُوصِيَّتَكَ. بِاِسْتِخْدامِكَ لِخَدَماتِنا، فَإِنَّكَ تُوافِقُ عَلَى جَمْعِ وَاِسْتِخْدامِ وَتَخْزِينِ البَياناتِ الشَخْصِيَّةِ كَما هُوَ مُوَضَّحٌ فِي سِياسَةِ الخُصُوصِيَّةِ الخاصَّةِ بِنا. سَنَتَّخِذُ خُطُواتٍ مَعْقُولَةً لِحِمايَةِ بَياناتِكَ، وَلٰكِنْ لا يُمْكِنُنا ضَمانُ أَمانٍ مُطْلَقٍ.

التَعْدِيلاتُ

تَحْتَفِظُ شَرِكَةُ اِبْنِ تَيْمِيَةَ بِحَقِّ تَعْدِيلِ هٰذِهِ الاِتِّفاقِيَّةِ فِي أَيِّ وَقْتٍ. تُصْبِحُ التَغْيِيراتُ سارِيَةَ المَفْعُولِ فَوْرَ نَشْرِ الاِتِّفاقِيَّةِ المُعَدَّلَةِ عَلَى مَوْقِعِنا. اِسْتِمْرارُكَ فِي اِسْتِخْدامِ خَدَماتِنا بَعْدَ تِلْكَ التَغْيِيراتِ يُعْتَبَرُ قَبُولاً لِلشُرُوطِ المُعَدَّلَةِ.